دعا محرم إنجيه مرشح أكبر حزب معارض في تركيا لانتخابات الرئاسة اليوم (السبت) إلى الإفراج عن المرشح المعارض المعتقل صلاح الدين دمرداش، قائلا للرئيس أردوغان «فلنتنافس مثل الرجال».
واختار حزب الشعب الجمهوري إنجيه لمنافسة أردوغان في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 24 يونيو القادم. وكان حزب الشعوب الديموقراطي المعارض رشح رئيسه السابق المعتقل دمرداش لخوض الانتخابات.
وقال إنجيه أمام حشد من أنصاره في يالوفا مسقط رأسه «حزب الشعوب الديموقراطي من أبناء هذه الأمة أيضا، حزب العدالة والتنمية أيضا من أبناء هذه الأمة.. لا تبقوا على دمرداش بالسجن. هيا فلنتنافس مثل الرجال».
فيما أكد دمرداش المسجون منذ عام ونصف العام بتهم أمنية أن من المستحيل إجراء انتخابات نزيهة في ظل وجود حالة الطوارئ التي تم فرضها بعد محاولة انقلاب يوليو 2016.
ودعا إنجيه أعضاء حزب الشعب الجمهوري للتوقيع لصالح مرشحين آخرين يسعون للحصول على 100 ألف توقيع من أجل الترشح للرئاسة، ومنهم وزيرة الداخلية السابقة ميرال أكشينار من حزب الخير.
ووقع أمس حزب الشعب الجمهوري وحزب الخير وحزب السعادة والحزب الديموقراطي على إعلان بتشكيل تحالف انتخابي رباعي تحت اسم «تحالف الأمة» وتعهدوا بإنهاء حالة الاستقطاب بالبلاد وترسيخ استقلالية القضاء وضمان ممارسة الحقوق الأساسية والحريات.
وانتقدت منظمات حقوقية وحلفاء تركيا الغربيون أنقرة في ما يتعلق بسجلها المتدهور بشأن الحقوق المدنية، وعبروا عن قلقهم من أن الدولة تنزلق أكثر نحو الحكم السلطوي تحت قيادة أردوغان.
واختار حزب الشعب الجمهوري إنجيه لمنافسة أردوغان في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 24 يونيو القادم. وكان حزب الشعوب الديموقراطي المعارض رشح رئيسه السابق المعتقل دمرداش لخوض الانتخابات.
وقال إنجيه أمام حشد من أنصاره في يالوفا مسقط رأسه «حزب الشعوب الديموقراطي من أبناء هذه الأمة أيضا، حزب العدالة والتنمية أيضا من أبناء هذه الأمة.. لا تبقوا على دمرداش بالسجن. هيا فلنتنافس مثل الرجال».
فيما أكد دمرداش المسجون منذ عام ونصف العام بتهم أمنية أن من المستحيل إجراء انتخابات نزيهة في ظل وجود حالة الطوارئ التي تم فرضها بعد محاولة انقلاب يوليو 2016.
ودعا إنجيه أعضاء حزب الشعب الجمهوري للتوقيع لصالح مرشحين آخرين يسعون للحصول على 100 ألف توقيع من أجل الترشح للرئاسة، ومنهم وزيرة الداخلية السابقة ميرال أكشينار من حزب الخير.
ووقع أمس حزب الشعب الجمهوري وحزب الخير وحزب السعادة والحزب الديموقراطي على إعلان بتشكيل تحالف انتخابي رباعي تحت اسم «تحالف الأمة» وتعهدوا بإنهاء حالة الاستقطاب بالبلاد وترسيخ استقلالية القضاء وضمان ممارسة الحقوق الأساسية والحريات.
وانتقدت منظمات حقوقية وحلفاء تركيا الغربيون أنقرة في ما يتعلق بسجلها المتدهور بشأن الحقوق المدنية، وعبروا عن قلقهم من أن الدولة تنزلق أكثر نحو الحكم السلطوي تحت قيادة أردوغان.